Rumored Buzz on نقاش حر
Rumored Buzz on نقاش حر
Blog Article
تزامنا مع الذكرى السنوية العاشرة لاندلاع الصراع في سوريا وقبيل مؤتمر إعلان التعهدات لدعم جهود الإغاثة، أجرت أخبار الأمم المتحدة سلسلة من الحوارات مع شباب سوريين تحدثوا عن تجربة الرحيل والغربة.
إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
الأمم المتحدة قامت بعمل ممتاز في هذا البرنامج، وأتوقع منها أن تفعل أكثر من ذلك وأن تدعم الصحفيين وأن تدافع عن الصحفيين الموجودين على الأرض الذين يعايشون يوميا الاحتلال المجحف، سواء بالضرب أو الاعتقال أو تكميم الأفواه والتخويف والترهيب. الأمم المتحدة لديها مسؤولية تجاه الصحفيين الفلسطينيين الموجودين على الأرض ومن يقومون بنقل الصورة.
أما عن الأسئلة المطروحة أثناء هذا النوع من المقابلات فغالباً ما تكون كالتالي:
من ناحيته، قال أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة جونز هوبكنز الأميركية، خليل العناني، إن التطبيق يتيح المجال للحديث الحرّ والنقاش المفتوح بشأن كل القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
وهي النقيض للأسئلة المغلقة وتميل لأن تكون أكثر موضوعية لكن أقل توجيهاً من الأسئلة المغلقة، وعادة ما تبدأ بعبارات مثل “لماذا” و”كيف”، أو عبارت مثل “قل لي عن…..، المهم أن تحفز الضيف على إعطاء إجابة كاملة ذات معنى.
ضع النص الجديد أسفل النص القديم. اضغط هنا للبدء موضوع جديد.
تحتل سلطنة عمان موقعا استراتيجيا فريدا في منطقة شبه الجزيرة العربية؛ فجغرافية السلطنة الرائعة وتاريخها العريق ونظامها الحكومي المتطور هي من العوامل التي تجعلها دولة لها خصوصيتها المتميزة.
واستدرك "لكن الكرة في ملعب المعارضين والشباب والأكاديميين لرفع الوعي ودحض خطط الأنظمة القائمة على صناعة الجهل ونشر الأكاذيب".
الحجاج:احفظوا هذا الغلام فقد أوجعني بالكلام فأخذوا الغلام فرجع الحجاج الى قصره وجلس على عرشه والناس حوله جالسون في خوف ورعب من سوء عاقبة ما حدث وما سوف يحدث، ثم طلب إحضار الغلام فلما أحضروه صاح الغلام في الحاشية قائلاً.
يوجد العديد من الأسئلة التي يمكن الاستعانة بها وطرحها في أثناء الحوار الصحفي ومنها ما يلي:[٢][٣]
اقرأ أيضا: ألم الهجرة والنزوح واللجوء تتجاوزه طفلة سورية بكتابة الشعر
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
كاتب يمني مقيم في ألمانيا. يكتب في العديد من الصحف نور الامارات والمجلات اليمنية والعربية.